Top Guidelines Of اكتئاب الشتاء عند النساء
Top Guidelines Of اكتئاب الشتاء عند النساء
Blog Article
إذا حاولتِ أن تُجربي التّوصيات أعلاه ولم تتمكني من تجنّب اكتئاب الشّتاء والتّغلب عليه، لا ضرر من أن تأخذي موعدًا عن أقرب مُعالِج نفسي، إذ يمكن أن يساعدك المعالج على تدريب عقلك على التفكير بشكل أكثر إيجابية، وستُلاحظين أنّك تتحسّنين.[٣]
يعاني معظم المصابين باكتئاب الشتاء من نقص فيتامين د نتيجة انخفاض التعرض لأشعة الشمس، وأشارت بعض الدراسات إلى أن تناول المكملات المحتوية على فيتامين د خلال فترة الشتاء يساعد على تخفيف أعراض اكتئاب الشتاء، ومن الممكن عند استخدامه إلى جانب الطرق العلاجية الأخرى أن يزيد من فعاليتها.[٩]
الإفراط في تناول الطعام، خاصة مع الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والحلويات.
يحدث الاكتئاب بشكل عام نتيجة انخفاض مستوى السيروتونين، وإذا لم تنجح الطرق الطبيعية في رفعه، فإن الحل يكون في استخدام الأدوية التي يصفها الطبيب، ومن بين هذه الأدوية:
تتعدّد أعراض اكتئاب الشّتاء، وتتفاوت في شدتها، حيث يمكن أن تظهر خلال اليوم ولفترات قصيرة، وقد تظهر في أيام متفرقة أو في معظم الأيام، فتؤثّر سلباً في الأنشطة اليومية،[٣] ومن هذه الأعراض نذكر التالي:[٢]
نرجو أن يكون المقال ساعدك في التعرف على أسباب الاكتئاب، كما يمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا عن المرض، أو إذا كان لديك استفسار طبي آخر.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، خاصة في الهواء الطلق، وفي وضح النهار.
ويؤثر تعطيل الساعة البيولوجية على قدرة الدماغ على إنتاج هرمونين رئيسيين، هما السيروتونين المسؤول عن تنظيم الحالة المزاجية، والميلاتونين الذي يساعد على تنظيم النوم والمزاج.
قد يكون من المفيد أيضًا التحدث مع العائلة والأصدقاء حول حالتك، حتى يتفهموا كيف يتغير المزاج خلال فصل الشتاء، مما يساعدهم في الدعم بشكل أكثر فعالية.
فقلة شدة وكمية أشعة الشمس قد تسبب اضطرابًا في الساعة البيولوجية لبعض الأفراد، مما يجعلهم يشعرون بالاكتئاب.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
إنتاج الميلاتونين: حيث يعد هرمون الميلاتونين العامل المساعد على النوم، ويفرزه الدماغ عادة عند حلول الظلام، ويتوقف عن إنتاجه عند التعرض لضوء الشمس، وفي الشتاء ينتج الدماغ الكثير من الميلاتونين بسبب زيادة ساعات الليل، لذلك قد تزداد فترات النوم أو تزداد الحاجة له، وهذا قد يسبب الإزعاج للأشخاص المحبين لفترات النهار الطويلة.
يمكن للمصاب تطبيق العلاج السلوكي بنفسه إذا كان ذلك ممكنًا، وفي الحالات الأكثر حدة، نور يُفضل استشارة طبيب نفسي.
هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين